عينت الروائية الفرنسية المغربية ليلى سليماني ، الحائزة على جائزة غونكور 2016، كممثل شخصي لإيمانويل ماكرون للفرنكوفونية .
ويشكل تعيينها مثالا آخر على ميل رئيس الدولة إلى “الخبراء” المعترف بهم في مجال عملهم ، بدلا من الوجوه السياسية للقيام بالبعثات بالنيابة عن الرئاسة.
وصرح الاليزيه في بيان أن مهمة ليلى سليماني ستكون “رفع مستوى وتعزيز اللغة الفرنسية وتعدد اللغات” .
ومن الناحية العملية، ستشمل المهمة مشاريع عن “التعليم والثقافة والمساواة بين الجنسين والاندماج المهني وتنقل الشباب ومكافحة تغير المناخ وتطوير التكنولوجيا الرقمية” .