أعلنت وزارة الاتصال والتكنولوجيا والاقتصاد الرقمي بالتنسيق مع مجلس أوروبا عن إطلاقها لمؤتمر الكفاح العالمي ضد الجريمة السيبرانية يوم 21 مارس بقمرت .
ويهدف المؤتمر إلى تبادل الأفكار حول استراتيجيات وسياسات البلدان ذات الأولوية لتوجيه الأنشطة المستقبلية وأيضا تحديد الدعم للدول المستضعفة تكنولوجيا.
ويشارك ممثلون عن الأطراف في اتفاقية بودابست أيضا في تبادل الخبرات مع الجوار الجنوبي حيث يعتبر هذا المشروع حجر زاوية آخر في الكفاح العالمي ضد الجريمة السيبرانية.
في عام 2017، شهدت البلدان في جميع أنحاء العالم هجمات الفردية، واقتحامات للبيانات وهجمات على الأنظمة المصرفية، وانتشار الجريمة باستخدام شبكات داركنت، و دول الجوار الجنوبي ليست استثناء.