تونس تحتل المرتبة ال111 في العالم من 156 دولة برصيد 4592، وذلك وفقا للتقرير العالمي عن السعادة عام 2018، الذي أجرته الشبكات من أجل التنمية المستدامة،ضمن برنامج عالمي أطلقته الأمم المتحدة منذ عام 2012. وعلى المستوى العالمي، تقع فنلندا في صدارة المنصة برصيد 7.632 ، تليها النرويج والدنمارك وأيسلندا وسويسرا،وتغلق بوروندي القائمة. يهدف تقرير السعادة

     بعد عشرين عاما، تقترب تونس مرة أخرى من عضوية غير دائمة في مجلس الأمن 2020-2021.   وستعقد الانتخابات في جوان 2019 في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتحظى تونس بدعم قوي من المجموعات الإقليمية التي تنتمي إليها خاصة مجموعة الدول العربية ومجموعة الدول الأفريقية. وسيكون عدد الاصوات التي ستحصل عليها بلادنا من بين الدول الأعضاء

تحتل تونس مكانة هامة في النضال من أجل السلام في العالم حيث أعربت الأمم المتحدة عن امتنانها وتقديرها لتونس لإسهاماتها المستمرة فى عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. وقال جان بيير لاكرويكس، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام، إن “تونس ظلت منذ أكثر من خمسين عاما شريكا حازما للأمم المتحدة في صون السلام.

ستستضيف تونس التي ترأس الدورة السابعة والثلاثين للجنة المرأة العربية سلسلة من الاجتماعات الدولية حول المرأة في المنطقة العربية من 28 فيفري حتى 2 مارس. ووفقا لبيان صدر الاثنين عن وزارة شؤون المرأة والأسرة والطفل،فان مؤتمرا وزاريا حول “الانتماء والهوية” سينظم في إطار هذه الاجتماعات، بالإضافة إلى اجتماعات لجنة المرأة العربية، والاجتماع الإقليمي التحضيري للدورة

عقد الاتحاد العام التونسي للشغل اجتماعا بحضور ممثلين عن حوالى 50 منظمة نقابية عالمية لدعم الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية  صباح اليوم فى تونس. وشارك في المنتدى، سفير فلسطين و عضو المجلس التشريعي الفلسطيني (البرلمان)، عزام الأحمد، والأمين العام المساعد لاتحاد نقابات العمال الدولية مامادو ديالو، فضلا عن ممثل الأمم المتحدة في تونس دييغو زوريلا. وقال

حثت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الجمعة السلطات التونسية على ضمان عدم اعتقال أولئك الذين يحتجون بشكل تعسفي، ومعاملة جميع المحتجزين باحترام كامل مع حقهم في إجراءات قانونية عادلة. وقال المتحدث باسم المفوضية روبرت كولفيل في مؤتمر صحفي في جنيف “نحن نتابع عن كثب الاحتجاجات في جميع أنحاء تونس وكذلك رد السلطات” . وأعرب عن