د. ناصيف حتي كيف يبدو المشهد في أوروبا عشية إنتخابات البرلمان الأوروبي من 23 إلى 26 من هذا الشهر. هنالك حالة من القلق والخوف عند الكثيرين في أوروبا وخارجها من أن ينعكس صعود التيارات الشعبوية، تيارات اليمين المتطرف والمتشدد الموجود في السلطة في المجر وتشيكيا وسلوفاكيا وإيطاليا والموجود بقوة على الخريطة السياسية في العديد من
منذ عقود أربع ونصف من الزمن، غداة “حرب تشرين” العربية الاسرائيلية عام 1973 انطلق الحوار العربي الأوروبي بين جامعة الدول العربيّة والجماعة الأوروبيَّة حينذاك. المبادرة الأوروبيّة لإطلاق الحوار كان وراءها فرنسا. انطلق الحوار في آليات مختلفة وحقق دون شك بعض الإنجازات التي لم تكن بمستوى الطموحات ثم استمر بشكل متقطع وبقوة الواقع بعد أن فقد
صرح سفير الاتحاد الأوروبي بتونس “باتريس بيرغاميني” ان تصويت البرلمان الأوروبي على تصنيف تونس في قائمة الدول المعرضة بشدة لمخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب “ليس عقوبة” بل “دعوة إلى اليقظة والمزيد من الالتزام بالإصلاح” . وقال للصحفيين “أن هذه فرصة للتحرك نحو مزيد من اليقظة والكفاءة في مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، مؤكدا انه يأمل
صوت البرلمان الأوروبي الأربعاء على اقتراح باضافة تونس إلى الدول المدرجة في القائمة السوداء “المعرضة بشدة لمخاطر غسيل الأموال وتمويل الإرهاب ” . وأضاف البيان الصادر عن البرلمان الاوروبي أن بلدين آخرين هما سريلانكا وترينيداد وتوباغو قد اضيفا أيضا إلى هذه القائمة . وقد اثار التصويت أراء منقسمة حول القضية حيث صوت 357 نائبا على الاقتراح
أعلنت المفوضية الأوروبية يوم الاثنين عن تشكيل فريق من الخبراء لمحاربة الأخبار الكاذبة على الانترنت،وذلك في بيان نشر على موقعها أكدت فيه أن الفريق يتكون من أكاديميين ومنظمات المجتمع المدني وممثلي وسائل الإعلام. و أفاد ذات البيان أن الفريق سيتعامل مع الأخبار الوهمية على الانترنت، مشيرا إلى أن دراساته ستسهم في تطوير إستراتيجية أوروبية في
أدى رئيس البرلمان الأوروبي أنطونيو تاجاني زيارة رسمية لتونس بدعوة من رئيس مجلس نواب الشعب. واثنى تاجاني في هذا السياق على المسار الديمقراطي في تونس قائلا : “إنه لمن دواعي الشرف العظيم والسعادة العظيمة لي أن أخاطبكم في غرفتكم في مجلس نواب الشعب التونسي، بعد ستة أشهر فقط من العثور على أنفسنا في البرلمان الأوروبي
سيقوم رئيس البرلمان الأوروبي بزيارة رسمية إلى تونس في الفترة من 30 إلى 31 أكتوبر 2017 و هي أول وجهة رسمية له خارج أوروبا كرئيس للبرلمان. و في تصريح أولي حول الزيارة، أكد أنطونيو تاياني ” تصميمه على تعزيز العلاقات مع تونس ودعم الجهود الرامية إلى توطيد المؤسسات الديمقراطية وتوفير الفرص للأجيال الجديدة، وكجزء من
في تعقيب على انتقادات توجهت بها وسائل إعلام أجنبية اتهمت فيها أوروبا “بالتغاضي عما يحصل في تونس”، صرح مقرر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الأوروبي “فابيو ماسيمو كاستالدو” إن أوروبا ليست متوانية عن المساهمة في رفع تحديات التنمية في تونس . كما اعتبر كاستالدو، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، على هامش حلقة نقاش انتظمت اليوم
